هادا واحد الراجل طلق مرتو، وقال ليه القاضي: غادي تبقى تعطيها النص ديال المانضة.
ناض السيد كيضحك. سولو القاضي: مالك؟
قال ليه: كانت كتديها كاملة
هادي واحد المعلمة قالت لواحد التلميدة: صرفي الفعل مشى في المضارع.
قالت ليها التلميدة بشوية: أنا... أمشي... أنت... تمشي...
قالت ليها المعلمة: طلقي راسك شوية.
قالت ليها التلميدة: أنا أجري، أنت تجري...
هادو جوج دراري كانوا مدابزين ف القسم.
جا الأستاد لقاهم ف ديك الحالة وسولهم: مالكم على هاد الصداع؟
قالوا ليه: لقينا 100 درهم، واتفقنا اللي قال أكبر كدبة ياخدها.
قال ليهم الأستاد: ما حشمتوش؟ أنا ملي كنت قدكم ڭاع ما كنت كنعرف أشنا هو الكدوب.
وهوما نيت يعطيوه دوك الدراري 100 درهم
هادا واحد الولد ما مشاش للمدرسة. كان جدو كيطل من الشرجم، وبان ليه المعلم جاي لعندهوم للدار، وهو يمشي يجري عند الدري قال
ليه: تخبى تخبى، المعلم جا يسول عليك.
وهو يقول ليه الدري: وا تخبى نتا أجدي، راه قلت ليه جدي مات وجا يعزينا فيك.
واحد المرا بدلات النمرة د التيليفون، وبغات تفاجئ راجلها.
مشات للكوزينة، وعيطات ليه، قالت ليه: ألو يا عمري.
قال ليها: عيطي من بعد، راه البڭرة ف الكوزينة.
هادي واحد المرا خوافة، كل ليلة كتفيق راجلها وكتقول ليه: ناري سمعت شي حس، راه كاين شفار ف الدار.
كل ليلة على هاد الحال، وراجلها عيا.
واحد النهار قال ليها: يا لالة راه الشفار إيلا بغى يشفر، ڭاع ما كيدير الحس.
الغد ليه ف الليل، فيقاتو المرا وقالت ليه: ناري ما سامعة حتى حس ف الدار!
هادا طبيب ديال العينين جالس مع خطيبتو ف الجردة.
هز وردة وقال ليها: شايفة هاد الوردة؟
قالت ليه حشمانة: اه.
وهو يرجع إيديه شوية اللور، وقال ليها: ودابا؟